رغم الكلام عن التسامح وتطوير الخطاب الدينى.. طلبه الازهر لا يملكون حق اختيار المذهب الفقهى الذى يدرسونه والمساله تخضع لمزاج الشيوخ
هتك عرض المسلمين وتدنيس مقدساتهم على ايدى اعدائهم.. والمغرضون يشعلون نار الفتنه بين الشيعه والسنه!
ما راى الامام الاكبر؟
المجد لله
من وحى الميلاد: مسيحيون مازالوا يرفضون المسيح